أيـلا

على رِمْش ( أيلا ) تنام النُّجُومْ
وتصحى الأغاني على جِفن ( أيلا )
تطير القَصايدْ
قصيدَة ... قصيدَة
إذا لفّ مرَّة حَنين الفَجرْ
شَعَر ( أيلا ) الخَجُولْ

لـ( أيلا ) نغنِّي ونصعَدْ حَمامْ
نجرّ المُدُن خلْفنا للغَمامْ
لـ( أيلا ) احْتراقي
سحابً تعتَّقْ
حروفً تصلِّي
على حضن أمِّي وشال السَّلامْ
لديني فَراشَةْ
على خدّ زَهْرَة
توضَّت حَنيني حليب الكَلامْ

أحمد العريمي

وحدك .. وأنا وحدي هنا

إعذريني
هذا المسا ما أقدر أحب
هذا المسا .. عطرك لثوبك
وللمراية كحلك .. وهمسك لصوتك
ولدمع جدران الغياب
أللي نبتت جمر فسكوتك..

هذا المسا وحدك..
وأنا وحدي هنا
أكتب قصيدة للوطنمن قبل لا أرجع وأموتك.

أحمد العريمي

لا تنسوا المضربين عن الطعام من أجل الحرية أيها الرفاق

هناك من هو مضرب عن الطعام من أجل الحرية ... لا تنسوهم أيها الرفاق 
طالبوا بحريتهم ... إنهم الرجال الذين منحوكم الحق في التعبير .. الحرية لكم أيها الأبرياء في السجون وخارجها .. ناضلوا من أجل الحق .. فلا نامت أعين الجبناء / حرية

غابة عنب ثلج النبيذ

سكر جنابك سال
على كوب شاي أحمر
والصبح طار الصبح
من شفتك أخضر
ونعناع ريقك في فمي
صوت المطر بعثر
أورق صداي أغصان عطر
وفي هالورق أمطر
غابة عنب ثلج النبيذ
يا أللي فحضورك يا أنا
حتى العنب يسكر
أتذكرك وحدي
ووحدي في الغياب
كل ما بغيت أرسم فراشة في القصيدة
غمضتها عيوني وشفتك تشربين..
وميلت لك دفتر .

الرائع /: نبهان الحنشي

‏‎Nabhan Salim‎‏

المطالبة برفع أجور المواطنيين ليست تحريضا.
المطالبة بتفعيل الدستور في الدولة ليست انقلابا.
المطالبة بحكومة كفاءات ليست نيلا مكانة الدولة.
حماية الفاسدين والمرتشين وسارقي أموال الدولة وثرواتها.. والانفراد بالقرار والسيطرة على كل مؤسسات الدولة..هو خراب لمستقبل البلد وقتل لكفاءاته!!
استيقظوا

غرفتك ...

التصميم للصديق العزيز .. إبراهيم المحروقي 

شكرا لك بحجم السماء

المرصد العماني لحقوق الإنسان / يوم الشهيد العماني.

‏المرصد العماني لحقوق الإنسان - Monitor of Human Rights in Oman‏

يوم الشهيد العماني.
قام عدد من الناشطين في مواقع التواصل الاجتماعي والمنتديات الإلكترونية بتسمية الأول من إبريل بيوم الشهيد العماني، وذلك تخليدا لذكرى مقتل ثاني مواطن عماني خلال أحداث مظاهرات صحار التي ابتدأت في 25 فبراير/شباط 2011، لتشهد يوم 27 فبراير/شباط مقتل عبدالله الغملاسي إثر المواجهات العنيفة بين المتظاهرين وقوات الأمن، بعد أن شهد فجر 26 فبراير/شباط تدخلا للقوات الأمنية والعسكرية، قامت من خلالها المؤسستين باعتقال عددا من الشباب المعتصمين في دوّار الكرة الأرضية في صحار.
وفي 28 مارس/آذار 2011، قامت القوّات العسكرية والقوّات الأمنية بمداهمة عددا من المنازل واعتقال العديد من المواطنين، بعد أن اعتقلت العديد منهم وهم في غرف "نومهم" ومن أسرتهم. واحتجاجا على الهجوم السافر للقوات الأمنية على المواطنين، خرج مجموعة من المواطنين في مظاهرة حاشدة يوم 1 إبريل/نيسان 2011، مطالبين الحكومة بالإفراج ع كل من اعتقالهم، والاعتذار للعائلات التي تم اعتقال عددا من أفرادها والدخول عليهم في غرف نومهم حيث كانت زوجاتهم في وضع لا يليق. وأسفر عن هذه التظاهرة مقتل مواطنا عمانيا وهو خليفة العلوي.
ورغم وعد الحكومة لاحقا بالتحقيق في مقتل العلوي، إلا أن القضية حدث لها ما حدث لقضية مقتل الغملاسي، ولم تتضح نتائج التحقيق إلى الآن، ولم تعتذر الحكومة على انتهاكها لأعراض المواطنين في 28 مارس/آذار.