-
شكر لوزير خارجيتناً يوسف بن علوي على مساعدتهً للرهائن الأمريكان وإخراجهم من سجون ايران ولكن اين هوً من المواطن العماني وزوجته المحجوزين في الهند بدون ذنب ارتكبوهً فقط لانهمً عمانيون هل بسبب العملة التي تقول الحكومة الهنديه أنها مزوره والتي أخذها المواطن من محل آسيا للصرافه في اللولو هايبر ماركت في الخابوره والتي حملها لعلاج زوجته وألقي القبض عليه وزوجته بتهمة التزوير ام بسبب حماية المستهلك والتي القت القبض على التجار الهنود بتهمة تسميم أطفال الشعب العماني فتريد حكومةً الهند المساومة عليهم ام لسبب آخر وعلىً كل حال ما زالت الأسرة العمانية في كيرلا تقاسي هم الغربة وهم الاعتقال وفراق أطفالهم اين انت يا وزير الخارجية الذي تركت عملك من أجل رهائن أمريكان لا نعرفهم لا من باب ولا من سبعه واستأجرت لهم الفنادق الضخمة والسيارات الفارهه وحجزت لهم الطائرات الخاصه وكلفة خزينة الدوله الملايين. واين اناي يا حكومتنا اين الغاز الذي يعطىً الهند بسعر بخس وأين مصانع اليوريا التي يهدى إنتاجها للهند بئس الأمر الذي نحن فيه لقد تقطعت بالمواطن العماني وزوجته السبل وما ترك أهله باب إلا وطرقوه ولكن لا مجيب ولا شفيع فلمن يلجأون وبمن يستنجدون أرجو إرسال الرساله ليعلم الجميع في السلطنة
شكر لوزير خارجيتناً يوسف بن علوي على مساعدتهً للرهائن الأمريكان وإخراجهم من سجون ايران ولكن اين هوً من المواطن العماني وزوجته المحجوزين في الهند بدون ذنب ارتكبوهً فقط لانهمً عمانيون هل بسبب العملة التي تقول الحكومة الهنديه أنها مزوره والتي أخذها المواطن من محل آسيا للصرافه في اللولو هايبر ماركت في الخابوره والتي حملها لعلاج زوجته وألقي القبض عليه وزوجته بتهمة التزوير ام بسبب حماية المستهلك والتي القت القبض على التجار الهنود بتهمة تسميم أطفال الشعب العماني فتريد حكومةً الهند المساومة عليهم ام لسبب آخر وعلىً كل حال ما زالت الأسرة العمانية في كيرلا تقاسي هم الغربة وهم الاعتقال وفراق أطفالهم اين انت يا وزير الخارجية الذي تركت عملك من أجل رهائن أمريكان لا نعرفهم لا من باب ولا من سبعه واستأجرت لهم الفنادق الضخمة والسيارات الفارهه وحجزت لهم الطائرات الخاصه وكلفة خزينة الدوله الملايين. واين اناي يا حكومتنا اين الغاز الذي يعطىً الهند بسعر بخس وأين مصانع اليوريا التي يهدى إنتاجها للهند بئس الأمر الذي نحن فيه لقد تقطعت بالمواطن العماني وزوجته السبل وما ترك أهله باب إلا وطرقوه ولكن لا مجيب ولا شفيع فلمن يلجأون وبمن يستنجدون أرجو إرسال الرساله ليعلم الجميع في السلطنة