المسلسل "الأمني" لا نهاية لحلقاته!!
يبدوا أن مسلسل الاستدعاءات لم ولن ينتهي، فقد علم المرصد أن حالات استدعاء جديدة حدثت ولا زالت تحدث، وهي لناشطين في مواقع التواصل الاجتماعي. والضحية الجديدة مواطن عماني اسمه اسمه نوح احمد عبدالله السعدي المعروف بـــ بالمهيب السعدي في الفيسبوك،
تم إستدعائه يوم الثلاثاء 16 إبريل/نيسان 2013 من ولايته "شناص"،عبر القيادة العامة في صحار ومن ثم تم نقله إلى أحد المعتقلات السرية للأمن الداخلي حيث يتم التحقيق معه كذلك. ويعتبر نوح "المهيب السعدي" أحد المشاركين في مظاهرات صحار 2011 التي تحولت لاحقا إلى أحد أشهر الاعتصامات في التاريخ العماني الحديث، وكان قد اعتقل كذلك ضمن سلسلة الاعتقالات التي حدثت تلك الفترة.
وتشهد عمان منذ فترة استدعاءات عديدة لم تتوقف،لعدد من الناشطين الحقوقيين والناشطين في مواقع التواصل الاجتماعي كذلك، ولعل أبرزها استدعاء الطبيب "صالح العزري" الذي يكمل يومه الرابع دون معرفة ما إذا سيطلق سراحه أم سيُحيل الأمن الداخلي "الاستخبارات العمانية" أوراقه للإدعاء العام تمهيدا لمحاكمته.!
مع العلم، أن هذه الاستدعاءات تمثل انتهاكا لحقوق المواطن العماني حسب ما نصّ عليه النظام الأساسي للدولة في مواده 20-24.
يبدوا أن مسلسل الاستدعاءات لم ولن ينتهي، فقد علم المرصد أن حالات استدعاء جديدة حدثت ولا زالت تحدث، وهي لناشطين في مواقع التواصل الاجتماعي. والضحية الجديدة مواطن عماني اسمه اسمه نوح احمد عبدالله السعدي المعروف بـــ بالمهيب السعدي في الفيسبوك،
تم إستدعائه يوم الثلاثاء 16 إبريل/نيسان 2013 من ولايته "شناص"،عبر القيادة العامة في صحار ومن ثم تم نقله إلى أحد المعتقلات السرية للأمن الداخلي حيث يتم التحقيق معه كذلك. ويعتبر نوح "المهيب السعدي" أحد المشاركين في مظاهرات صحار 2011 التي تحولت لاحقا إلى أحد أشهر الاعتصامات في التاريخ العماني الحديث، وكان قد اعتقل كذلك ضمن سلسلة الاعتقالات التي حدثت تلك الفترة.
وتشهد عمان منذ فترة استدعاءات عديدة لم تتوقف،لعدد من الناشطين الحقوقيين والناشطين في مواقع التواصل الاجتماعي كذلك، ولعل أبرزها استدعاء الطبيب "صالح العزري" الذي يكمل يومه الرابع دون معرفة ما إذا سيطلق سراحه أم سيُحيل الأمن الداخلي "الاستخبارات العمانية" أوراقه للإدعاء العام تمهيدا لمحاكمته.!
مع العلم، أن هذه الاستدعاءات تمثل انتهاكا لحقوق المواطن العماني حسب ما نصّ عليه النظام الأساسي للدولة في مواده 20-24.